أشّعُرْ وَ كَأنِي مَنّفِيّة مِنْ نَفّسِي ، مُؤلِمْ ذَلِكَ الشُعُورْ ..
بَحَثّتُ عَنّي كَثِيرَاُ ، كُنّتُ عِنّدَمِا أفّتَقِدْ نَفّسِي فيِك ،
يَكُونْ عَزَائِي لَحّظَتُهَا بِأنْ أجِدُنّي فِي نَفّسِي !
وَلَكِنّ المَوّتْ عِنّدَمَا أفّتقِدْ نَفّسِي ، وَ أجِدْ اللا شَيّء !
لَحَظَاتِي ثَقِيلَة جِدّاً ، تَكَادُ ألاّ تَمُرْ إلاّ عَلَى جُثّمَانِي ،
مُتّعَبَةُ أنـَا حَدّ الإخّتِنَـاقْ , !
بَحَثّتُ عَنّي كَثِيرَاُ ، كُنّتُ عِنّدَمِا أفّتَقِدْ نَفّسِي فيِك ،
يَكُونْ عَزَائِي لَحّظَتُهَا بِأنْ أجِدُنّي فِي نَفّسِي !
وَلَكِنّ المَوّتْ عِنّدَمَا أفّتقِدْ نَفّسِي ، وَ أجِدْ اللا شَيّء !
لَحَظَاتِي ثَقِيلَة جِدّاً ، تَكَادُ ألاّ تَمُرْ إلاّ عَلَى جُثّمَانِي ،
مُتّعَبَةُ أنـَا حَدّ الإخّتِنَـاقْ , !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق