الأحد، 13 سبتمبر 2009

 
أشّعُرْ وَ كَأنِي مَنّفِيّة مِنْ نَفّسِي ، مُؤلِمْ ذَلِكَ الشُعُورْ ..

بَحَثّتُ عَنّي كَثِيرَاُ ، كُنّتُ عِنّدَمِا أفّتَقِدْ نَفّسِي فيِك ،

يَكُونْ عَزَائِي لَحّظَتُهَا بِأنْ أجِدُنّي فِي نَفّسِي !

وَلَكِنّ المَوّتْ عِنّدَمَا أفّتقِدْ نَفّسِي ، وَ أجِدْ اللا شَيّء !

لَحَظَاتِي ثَقِيلَة جِدّاً ، تَكَادُ ألاّ تَمُرْ إلاّ عَلَى جُثّمَانِي ،

مُتّعَبَةُ أنـَا حَدّ الإخّتِنَـاقْ , ! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق