تجمعُ كلماتها …
وخواطرها …
شِعْرَها …
ونثْرَها …
لا تحملُها … فالأوراق موضة قديمة …
لا تملك إلا أن تنظر إلى الكلمات …
خلف شاشة جوفاء!!
تقرأ … ثم تعيد القراءة …
تكاد تشعر بلهيب كل كلمة …
واشتعال السطور "الافتراضية" …
تشعر بكل فكرة … كل صورة …
اختبأتْ خلف الكلمات …
ترى المساحات البيضاء …
وقد احمرت وجنتاها …
أمام قُبَلِ العِشق … المرسومة بالحروف …
تَراها …
وقد نضحتْ بالدفء …
لحرارة اللهفة …
لملمتْ دموعها … للحزن من فراق …
قطّبتْ جبينها .. للغضب من خداع …
تحنو على قصيدة مزقَّتْها اللوعة …
تأخذ بيدٍ جملةً … كسرَها الألم …
تقلبُ الصفحات …
عفوا …
تتصفحُ الملفات الالكترونية …
تتذكرُ حوارا …
أبكاها …
وحوارا أضحكها …
وحوارا … تركها أسيرة الأرق …
تلمسُ صورا خلف الشاشة …
تكاد تشعر بها الشاشة …
فترتجفْ….!!!

وخواطرها …
شِعْرَها …
ونثْرَها …
لا تحملُها … فالأوراق موضة قديمة …
لا تملك إلا أن تنظر إلى الكلمات …
خلف شاشة جوفاء!!
تقرأ … ثم تعيد القراءة …
تكاد تشعر بلهيب كل كلمة …
واشتعال السطور "الافتراضية" …
تشعر بكل فكرة … كل صورة …
اختبأتْ خلف الكلمات …
ترى المساحات البيضاء …
وقد احمرت وجنتاها …
أمام قُبَلِ العِشق … المرسومة بالحروف …
تَراها …
وقد نضحتْ بالدفء …
لحرارة اللهفة …
لملمتْ دموعها … للحزن من فراق …
قطّبتْ جبينها .. للغضب من خداع …
تحنو على قصيدة مزقَّتْها اللوعة …
تأخذ بيدٍ جملةً … كسرَها الألم …
تقلبُ الصفحات …
عفوا …
تتصفحُ الملفات الالكترونية …
تتذكرُ حوارا …
أبكاها …
وحوارا أضحكها …
وحوارا … تركها أسيرة الأرق …
تلمسُ صورا خلف الشاشة …
تكاد تشعر بها الشاشة …
فترتجفْ….!!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق