الأحد، 13 سبتمبر 2009

 
أحّبَبتُكْ وَ كَأنّ لا رَجُــل سِوَاكْ عَلَى وَجّه الأرّضْ ،

وأحّببتَنِي وَ كَانَتْ الرّغّبَة لَديّكْ هِيّ سَيّدَة ذلِكََ الّحُــب !

تَخّنُقٌنِـي الغَصّةعِندَمَا أكّتَشٍف مُؤخّراً حَقِيقَة حُـبّـكَ لــيّ .. !

وتُميتُنِي كُـل لحّظة أتذكّرُ بِـهِا أنّكَ كُنّتَ ترّغّبَ بِي ولا تُحبّنِي ،

مُوجِعة مَشاعِري فَهّي عدوّيِ الأوّلْ ,, فـ بِقَدّرِ حُبي لكّ كَانَتْ

رغَبّتُكَ بـِيّ !

أيّ خيّبَةِ أمَلْ أعِيِشُهَا مَعَكْ ؟!

لا مُقَارَنّة بَيّن قَلّبُكَ وقَلبِي .. الفَرّق كَبِير جدّاُ .. !!

فـ كفّتِي هِيّ الأرّجّحْ ... رَضِيّت أم أبَيّت !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق